الجامعات المصرية تخرج من ذيل
الترتيب العالمي لأفضل500 جامعة!
القاهرة ـ من لبيب السباعي:
قبل ثلاث سنوات, جاءت جامعة القاهرة في مركز متأخر في الترتيب العالمي للجامعات, واليوم وللأسف الشديد غابت الجامعات ومراكز البحوث العلمية المصرية والعربية جميعا من هذا الترتيب الذي يتضمن أفضل خمسمائة جامعة علي مستوي العالم, في حين دخلته ست جامعات ومراكز بحثية من إسرائيل, وثلاث جامعات من جنوب إفريقيا. ويكشف التصنيف الجديد لجامعات العالم ـ الذي تنفرد الأهرام بنشره اليوم ـ عن أن الجامعات الأمريكية احتلت159 مركزا, حيث جاءت جامعة هارفارد في المركز الأول علي جامعات العالم, في حين احتلت الجامعات الكندية21 مركزا في القائمة, والجامعات الأوروبية210 مراكز, والجامعات الآسيوية83 مركزا, منها32 للصين, وسبع جامعات في تايوان, وخمس جامعات في هونج كونج, و31 في كوريا الجنوبية.وقد وصف الدكتور محمد غنيم العالم المصري وأستاذ الكلي ومؤسس مركزها العالمي بالمنصورة نتائج هذا الترتيب بالكارثة العلمية, والصدمة المتوقعة نظرا لتراجع الجامعات المصرية في مجال البحث العلمي, وعدم تفرغ الأساتذة لمهامهم الأكاديمية, وتواضع النشر العلمي في الدوريات المفهرسة عالميا.
مصدر الخبر جؤيدة الاهرام على الربط التالى :-
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=fron5.htm&DID=9930
ومع هذه الصدمة الأكاديمية تبدو بوضوح قيمة وأهمية الرؤية التي طرحها الدكتور أحمد زويل قبل سنوات بضرورة إنشاء قاعدة علمية مصرية وفق المعايير المعتمدة عالميا.
الترتيب العالمي لأفضل500 جامعة!
القاهرة ـ من لبيب السباعي:
قبل ثلاث سنوات, جاءت جامعة القاهرة في مركز متأخر في الترتيب العالمي للجامعات, واليوم وللأسف الشديد غابت الجامعات ومراكز البحوث العلمية المصرية والعربية جميعا من هذا الترتيب الذي يتضمن أفضل خمسمائة جامعة علي مستوي العالم, في حين دخلته ست جامعات ومراكز بحثية من إسرائيل, وثلاث جامعات من جنوب إفريقيا. ويكشف التصنيف الجديد لجامعات العالم ـ الذي تنفرد الأهرام بنشره اليوم ـ عن أن الجامعات الأمريكية احتلت159 مركزا, حيث جاءت جامعة هارفارد في المركز الأول علي جامعات العالم, في حين احتلت الجامعات الكندية21 مركزا في القائمة, والجامعات الأوروبية210 مراكز, والجامعات الآسيوية83 مركزا, منها32 للصين, وسبع جامعات في تايوان, وخمس جامعات في هونج كونج, و31 في كوريا الجنوبية.وقد وصف الدكتور محمد غنيم العالم المصري وأستاذ الكلي ومؤسس مركزها العالمي بالمنصورة نتائج هذا الترتيب بالكارثة العلمية, والصدمة المتوقعة نظرا لتراجع الجامعات المصرية في مجال البحث العلمي, وعدم تفرغ الأساتذة لمهامهم الأكاديمية, وتواضع النشر العلمي في الدوريات المفهرسة عالميا.
مصدر الخبر جؤيدة الاهرام على الربط التالى :-
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=fron5.htm&DID=9930
ومع هذه الصدمة الأكاديمية تبدو بوضوح قيمة وأهمية الرؤية التي طرحها الدكتور أحمد زويل قبل سنوات بضرورة إنشاء قاعدة علمية مصرية وفق المعايير المعتمدة عالميا.