لم يعرف العالم كتاباً اثار ضجه اكبر من الضجه التي اثارها كتاب (بروتوكولات
حكماء صهيون) و لم تكن الأراء متناقضه في كتاب أكثر مما هي في هذا الكتاب فقد
إختلف الناس في صحتها و أصلها و واضعيها... حتى أن هنري فورد (الجد) صاحب
كتاب اليهودي العالمي تهرب عندما سئل من الأجابه الصريحة على صحتها.
عقد الزعماء الصهاينة العديد من المؤتمرات إبتدأت بمؤتمر بال بسويسرا سنة
1897 وكان الغرض من هذه المؤتمرات جميعاً هو دراسة الخطط التي تؤدي إلى تأسيس
مملكة صهيون العالمية والتي تعتبر من أهم أهداف بروتوكولاتهم.
و يجتمع في هذه المؤتمرات العديد من الصهاينة الذين هم من أعتى حكماء صهيون
يمثلون العديد من المنظمات و الجمعيات اليهودية و قرروا في خطتهم السرية
لإستعباد العالم كله تحت تاج ملك من نسل داود وذلك من خلال التالي:
القبض على زمام الأمور في العالم
إشاعة الفوضى والأباحية بين الشعوب
تسليط المذاهب الفاسدة والدعوات المنكرة على عقول أبنائه
تقويض كل دعائم الدين والوطنية والخلق القويم
إن مخططات هؤلاء المجرمون خطيرة وسرية للغاية ومن المستحيل أن تعطى لأي شخص
(طبعاً هذا في الماضي) ولكن كيف أصبحت منتشرة ومترجمة إلى العديد من اللغات
هل تعمد اليهود نشر هذه البروتوكولات وأضهروا للناس على أنها سرية وأنها
تسربت لكي يستفيدوا من مبيعاتها؟ أو أنها نوع من أنواع الدعاية لكي يرغبوا
الناس بإقتنائها ويرهبوا من يريدون أرهابهم.... توقعات كثيرة يمكن أن تطرأ
على ذهن كل شخص منا ولكن المعروف و المشهور في الكتب التاريخ هو قول متفق
عليه وهو أنه استطاعت سيدة فرنسية أثناء أجتماعها بزعيم من أكابر اليهود في
وكر من أوكار الماسونية السرية في فرنسا أختلاس تلك البروتوكولات والفرار
بها.
وصلت هذه الوثائق الى اليكس نيقولا نيفتش كبير جماعة أعيان روسيا الشرقيه في
عهد القيصرية والذي دفع بها إلى العالم الروسي سيرجي نيلوس الذي درسها بدقة.
عندما نشرت هذه البروتوكولات ذعر اليهود ذعراً شديداً مما جعل زعيمهم هرتزل
يصدر عدة نشرات صرح فيها أنه قد سرقت من قدس الأقداس بعض الوثائق السرية التي
قصد إخفاؤها على غير أهلها حتى ولو كانوا من أعظم أعاظم اليهود وإن ذيوعها
قبل الأوان يعرض اليهود في العالم لشر النكبات.
ما الهدف من هذه البروتوكولات؟ ستجدون الأجابه من خلال قرآئتكم للبروتوكولات
ولكن نلخص لكم بعض هذه الأهداف:
وضع اليهود خطة للسيطرة على العالم يقودها حكماؤهم حسب الأحوال وهذه الخطوة
منبثقة من حقدهم على الأديان.
يسعى اليهود لهدم الحكومات وذلك بإغراء الملوك بإضطهاد الشعوب وإغراء الشعوب
بالتمرد على الملوك وذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة ونحوها مع تفسيرها
تفسيراً خاصاً يستحيل تحقيقه.
نشر الفوضوية والأباحية عن طريق الجمعيات السرية والدينية والفنية والرياضية
والمحافل الماسونية.
يرى اليهود أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً والواجب زيادة إفسادها في
تدرج الى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم.
يجب أن يساس الناس كما تساس البهائم الحقيرة وأن يكون التعامل مع غيرهم أي مع
غير اليهود حتى من الحكام الممتازين كقطع شطرنج في أيدي اليهود يسهل
إستمالتهم وإستعبادهم بالمال والنساء أو إغرائهم بالمناصب ونحوها.
كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح ودورها والسينما
ودورها وفنون الغواية والمضاربات وغيرها يجب أن توضع تحت أيدي اليهود.
الأقتصاد العالمي يجب ان يكون على أساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود أقوى من
قوة العمل والإنتاج والثروات الأخرى.
وضع أسس الإقتصادالعالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود حتى يكون ذلك
الذهب أقوى الأسلحة في إفساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات
ونظام الأسرة وإثارة الرأي العام وإغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة.
ضرورة إحداث الأزمات الإقتصادية العالمية على الدوام كى لايرتاح العالم ابداً
ويرضخ في النهاية للسيطرة اليهودية.
إن الموقع ينشر هذه البروتوكولات من منطلق إعرف عدوك و ذلك ليعي بخطورتها
المواطن العربي و للتعرف على طريقة عمل العدو و لتدرس و تكشف خباياها و خططها
المستقبلة و ذلك لمعرفة السبيل لمواجهة هذه الخطط.
حكماء صهيون) و لم تكن الأراء متناقضه في كتاب أكثر مما هي في هذا الكتاب فقد
إختلف الناس في صحتها و أصلها و واضعيها... حتى أن هنري فورد (الجد) صاحب
كتاب اليهودي العالمي تهرب عندما سئل من الأجابه الصريحة على صحتها.
عقد الزعماء الصهاينة العديد من المؤتمرات إبتدأت بمؤتمر بال بسويسرا سنة
1897 وكان الغرض من هذه المؤتمرات جميعاً هو دراسة الخطط التي تؤدي إلى تأسيس
مملكة صهيون العالمية والتي تعتبر من أهم أهداف بروتوكولاتهم.
و يجتمع في هذه المؤتمرات العديد من الصهاينة الذين هم من أعتى حكماء صهيون
يمثلون العديد من المنظمات و الجمعيات اليهودية و قرروا في خطتهم السرية
لإستعباد العالم كله تحت تاج ملك من نسل داود وذلك من خلال التالي:
القبض على زمام الأمور في العالم
إشاعة الفوضى والأباحية بين الشعوب
تسليط المذاهب الفاسدة والدعوات المنكرة على عقول أبنائه
تقويض كل دعائم الدين والوطنية والخلق القويم
إن مخططات هؤلاء المجرمون خطيرة وسرية للغاية ومن المستحيل أن تعطى لأي شخص
(طبعاً هذا في الماضي) ولكن كيف أصبحت منتشرة ومترجمة إلى العديد من اللغات
هل تعمد اليهود نشر هذه البروتوكولات وأضهروا للناس على أنها سرية وأنها
تسربت لكي يستفيدوا من مبيعاتها؟ أو أنها نوع من أنواع الدعاية لكي يرغبوا
الناس بإقتنائها ويرهبوا من يريدون أرهابهم.... توقعات كثيرة يمكن أن تطرأ
على ذهن كل شخص منا ولكن المعروف و المشهور في الكتب التاريخ هو قول متفق
عليه وهو أنه استطاعت سيدة فرنسية أثناء أجتماعها بزعيم من أكابر اليهود في
وكر من أوكار الماسونية السرية في فرنسا أختلاس تلك البروتوكولات والفرار
بها.
وصلت هذه الوثائق الى اليكس نيقولا نيفتش كبير جماعة أعيان روسيا الشرقيه في
عهد القيصرية والذي دفع بها إلى العالم الروسي سيرجي نيلوس الذي درسها بدقة.
عندما نشرت هذه البروتوكولات ذعر اليهود ذعراً شديداً مما جعل زعيمهم هرتزل
يصدر عدة نشرات صرح فيها أنه قد سرقت من قدس الأقداس بعض الوثائق السرية التي
قصد إخفاؤها على غير أهلها حتى ولو كانوا من أعظم أعاظم اليهود وإن ذيوعها
قبل الأوان يعرض اليهود في العالم لشر النكبات.
ما الهدف من هذه البروتوكولات؟ ستجدون الأجابه من خلال قرآئتكم للبروتوكولات
ولكن نلخص لكم بعض هذه الأهداف:
وضع اليهود خطة للسيطرة على العالم يقودها حكماؤهم حسب الأحوال وهذه الخطوة
منبثقة من حقدهم على الأديان.
يسعى اليهود لهدم الحكومات وذلك بإغراء الملوك بإضطهاد الشعوب وإغراء الشعوب
بالتمرد على الملوك وذلك بنشر مبادئ الحرية والمساواة ونحوها مع تفسيرها
تفسيراً خاصاً يستحيل تحقيقه.
نشر الفوضوية والأباحية عن طريق الجمعيات السرية والدينية والفنية والرياضية
والمحافل الماسونية.
يرى اليهود أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً والواجب زيادة إفسادها في
تدرج الى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم.
يجب أن يساس الناس كما تساس البهائم الحقيرة وأن يكون التعامل مع غيرهم أي مع
غير اليهود حتى من الحكام الممتازين كقطع شطرنج في أيدي اليهود يسهل
إستمالتهم وإستعبادهم بالمال والنساء أو إغرائهم بالمناصب ونحوها.
كل وسائل الطبع والنشر والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح ودورها والسينما
ودورها وفنون الغواية والمضاربات وغيرها يجب أن توضع تحت أيدي اليهود.
الأقتصاد العالمي يجب ان يكون على أساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود أقوى من
قوة العمل والإنتاج والثروات الأخرى.
وضع أسس الإقتصادالعالمي على أساس الذهب الذي يحتكره اليهود حتى يكون ذلك
الذهب أقوى الأسلحة في إفساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات
ونظام الأسرة وإثارة الرأي العام وإغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة.
ضرورة إحداث الأزمات الإقتصادية العالمية على الدوام كى لايرتاح العالم ابداً
ويرضخ في النهاية للسيطرة اليهودية.
إن الموقع ينشر هذه البروتوكولات من منطلق إعرف عدوك و ذلك ليعي بخطورتها
المواطن العربي و للتعرف على طريقة عمل العدو و لتدرس و تكشف خباياها و خططها
المستقبلة و ذلك لمعرفة السبيل لمواجهة هذه الخطط.