منتدي الدعم الفني وضمان الجودة بطما

نحن سعداء بوجودك معنا إذا كنت عضوا تفضل بالدخول وإذا كنت زائرا يسعدنا جدا أن تصبح من أسرتنا وأن تساهم معنا في نشر فكرِ تربوي راقِ

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي الدعم الفني وضمان الجودة بطما

نحن سعداء بوجودك معنا إذا كنت عضوا تفضل بالدخول وإذا كنت زائرا يسعدنا جدا أن تصبح من أسرتنا وأن تساهم معنا في نشر فكرِ تربوي راقِ

منتدي الدعم الفني وضمان الجودة بطما

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شاركنا بأفكارك لنصنع معا مستقبلا أفضل

شاركنا جهود التطوير لا تشاهد وترحل


    احذروا هذه المواد في بيوتكم!!!!!!

    محمود عبد الرازق
    محمود عبد الرازق
    Admin


    عدد المساهمات : 197
    نقاط : 285
    تاريخ التسجيل : 22/02/2009
    الموقع : https://gawdateam.ahlamontada.net/

    احذروا هذه المواد في بيوتكم!!!!!! Empty احذروا هذه المواد في بيوتكم!!!!!!

    مُساهمة  محمود عبد الرازق الخميس ديسمبر 16, 2010 11:16 pm

    احذروا هذه المواد في بيوتكم!!!!!! 54769

    سلفات لورييث الصوديوم .. والشامبو
    ===========================


    هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بجامعة بنسلفانيا

    وهو كالتالي ...............................:

    افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد من عدم وجود مادة تدعي


    سلفات لورييث الصوديوم

    Sodium Laureth Sulfate

    أو قد تكتب اختصارا بالحروف الإنجليزية SLS

    حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدراكبيرا من الرغوة إضافة إلى قلة


    تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق المذهلة عنها أنها تستخدم في شطف الجراجات والارضيات، وهي مادة قوية المفعول!

    كما اثبت بعض العلماء في الولايات المتحدة أنها يمكن أن تسبب مرض السرطان..


    وكانت المادة الأولى في قائمة المكونات (وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار)

    في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي سلفات لورييث الصوديوم.

    لذلك اتصلت بإحدى الشركات وأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوا بـ.. نعم،

    نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة- وبالمناسبة فان معجون كولجيت لتنظيف

    الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغوه ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات لقد اثبتت نتائج البحث العلمي

    في الثمانينات الميلادية أن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص، أما في التسعينات الميلادية

    فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة، وهي نسبة خطيرة جدا. لذا أرجو أن تأخذوا هذا الأمر بجدية و أرجو إرسال هذه النشرة

    لمعارفكم، وكلي أمل في أن نتوقف عن تعاطي السرطان بأنفسنا إن هذا لأمر خطير، لذلك يتوجب عليك بعد قراءه هذه

    النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك..


    منقول
    محمود عبد الرازق
    محمود عبد الرازق
    Admin


    عدد المساهمات : 197
    نقاط : 285
    تاريخ التسجيل : 22/02/2009
    الموقع : https://gawdateam.ahlamontada.net/

    احذروا هذه المواد في بيوتكم!!!!!! Empty التعرض للألمنيوم أحد العوامل المسببة للزهايمر والخرف وسرطان الثدي

    مُساهمة  محمود عبد الرازق الخميس ديسمبر 16, 2010 11:41 pm


    د. خديجة سالم لـ«الشرق الاوسط» : يجب التخلص من موانع العرق فورا
    جدة: «الشرق الأوسط»
    يعتبر الجلد نسيجاً معقد التركيب، وأكبر عضو في الجسم وله عدة وظائف; فهو يحمي الجسم من البكتيريا ويحفظ درجة حرارته، ويسهم في تنظيم ضغط الدم، ويمتص الأكسجين ويسهم في عملية الإخراج عن طريق التعرق وبالأخص من منطقة تحت الإبط. وعندما تتعطل وظيفة الجلد الإخراجية (بالرغم من صغر كميتها) سواء باستخدام موانع التعرق أو مصادر الألمنيوم الأخرى، فإن ذلك يؤدي إلى ألم في العضلات والشعور بالوهن والضعف المستمر ومشاكل صحية أخرى. ولا بد من التفريق أولاً بين موانع التعرق Anti-Perspirents ومزيلات العرق Deodorant، فموانع التعرقAnti-Perspirents تغلق المسامات أساسا وتمنع خروج العرق. أما مزيلات العرق Deodorant فهي تؤثر على البكتيريا التي تسبب رائحة العرق.

    * موانع العرق

    * كشفت لـ«الشرق الأوسط» الدكتورة خديجة احمد سالم الاستاذة والباحثة المشاركة في طب المجتمع، مؤكدة أن جميع موانع التعرق تحتوي على الألمنيوم كمادة رئيسية في تركيبها، ومن أشكال الألمنيوم التي يجب التأكد من عدم وجودها على العبوة المستخدمة: «ألمنيوم زركينيوم ترايكلورهيدروكس جيل»، «ألمنيوم كلورهيدرات»، «ألمنيوم هيدروكسي بروميد».

    وعن ميكانيكية عمل موانع التعرق تضيف الدكتورة خديجة سالم أنه عند استخدام موانع التعرق على الجلد، تقوم الغدد العرقية بجذب أيونات الألمنيوم وتسحب معها كمية من المياه وهكذا تبدأ الخلايا في الانتفاخ وتضغط على قناة العرق وتغلقها وبالتالي لا يخرج العرق وبعد فترة تفقد الخلايا الماء وبالتالي يحتاج الإنسان إلى وضع موانع التعرق مرة أخرى.

    وأضافت أن عنصر الألمنيوم يعتبر من أكثر العناصر وجودا على سطح الأرض، وهو العنصر الثالث في الترتيب، وهو المسؤول الرئيسي عن المشاكل الصحية الناجمة عن استخدام هذه المواد. ويوجد عنصر الألمنيوم في أدوات الطبخ ، حيث أنه خفيف الوزن ورخيص التكلفة، فيتعرض الإنسان لكميات كبيرة منه في طعامه وشرابه وتنفسه. ويضاعف الخطورة استخدام الملاعق والشوك الألمنيوم في التقليب أثناء الطبخ، حيث تتقشر الطبقة السطحية من آنية المطبخ.

    ويلاحظ تزايد معدل الإصابة بتسمم الألمنيوم، الذي وصل إلى 80% من الذين يتم فحص عينة شعرهم. فيشكون من الصداع و سوء الهضم وتهيج القولون بالأخص إذا وضعت فيه مواد حامضية مثل الطماطم حيث تتفاعل معه.

    * أدوات التجميل

    * وعن مصادر التعرض للألمنيوم تذكر الدكتورة خديجة سالم أن من أهمها أدوات التجميل التي تستخدم الألمنيوم كمادة أساسية للعديد منها. ومزيلات وموانع التعرق Anti-Perspirants فهي مصدر مهم للتعرض للألمنيوم لا يعرف عنه معظم الناس. وتعتبر منطقة تحت الإبط من أكثر أماكن الجسم مسامية ولذلك يمتص الألمنيوم من خلالها مباشرة. ويستخدم كلورهيدرات الألمنيوم ومركبات الألمنيوم الأخرى لتثبيط عملية التعرق من مواضع العرق. وعلى الجانب الآخر فإن مزيلات العرق تزيل فقط رائحة العرق غير المستحبة، ولكنها لا تمنعه. ولذلك فإن كمية ليست بالقليلة من الألمنيوم تمتص في حالة استخدام موانع العرق يوميا. ولهذا السبب يجب التخلص فورا من أية عبوة مكتوب عليها مانع للعرق Anti - Perspirant.

    وتضيف الدكتورة خديجة سالم أن من الأعراض الأولية للتسمم بالألمنيوم: انتفاخ وغازات، صداع، ألم بالبطن، جفاف بالجلد والأغشية المخاطية، الشعور بحرقان في الرأس يزول بتناول الطعام، حموضة، عدم الرغبة أو كراهية تناول اللحوم. أما عن الأعراض المتأخرة فهي: شلل في العضلات ـ عدم القدرة على التركيز ـ فقدان الذاكرة ـ الخرف dementia.

    وقد أثبتت الدراسات أن التعرض للألمنيوم، بالأخص عن طريق استخدام موانع التعرق التي تمتص امتصاصاً مباشراً من أكثر مناطق الجسم مسامية، هو أحد العوامل المسببة للزهايمر والخرف وسرطان الثدى ومشاكل صحية أخرى، ولذلك فمن المهم التوقف عن كل صور التعرض للألمنيوم في حياتنا اليومية.

    وعن طريقة الكشف عن الألمنيوم بالجسم تقول الدكتورة خديجة سالم إنه من الممكن الكشف عن الألمنيوم في الدم، ولكنه لا يعطينا الصورة الحقيقية، حيث أن الألمنيوم يتركز أكثر في أعضاء مهمة مثل المخ والرئتين والعظام. وأن مستوى وجود الألمنيوم في الشعر يتناسب مع مستوى وجوده في العظام ولا يتناسب مع مستواه في الدم أو البلازما.

    * وقاية وتحكم

    * وعن الوقاية من مضار الألمنيوم والتحكم في مضاعفاته تذكر الدكتورة خديجة سالم الخطوات التالية:

    ـ عدم التعرض للألمنيوم سواء في مياه الشرب أو الأطعمة الأخرى.

    ـ عدم استخدام مزيلات العرق وموانع التعرق التي تحتوي على الألمنيوم، وتحري قراءة تركيبها للتأكد من خلوها من الألمنيوم.

    ـ استخدام مضادات الحموضة الخالية من الألمنيوم.

    ـ رفع كفاءة الأعضاء التي تساهم في إخراج الألمنيوم من الجسم مثل الكليتين والأعضاء الحيوية الأخرى مثل الكبد والأمعاء.

    ـ الاستحمام الدافئ والسريع، حيث أن الجلد يساهم في التخلص من بعض الألمنيوم. ـ استخدام فيتامين سي يساعد في إزالة الألمنيوم.

    ـ لا بد من ممارسة النقاط السابقة على الأقل لمدة عام ويتم خلالها قياس نسبة الالمنيوم في الشعر مرة كل ثلاثة أشهر

    * كيف نمنع رائحة العرق الكريهة نهائيا؟

    * يجب استخدام صابون مضاد للبكتيريا، حيث أن رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تفاعل البكتيريا مع العرق.

    ـ الاستحمام الكامل مع غسل الشعر مرتين يوميا لمدة ثلاثة شهور (وذلك لإزالة وتغيير طبيعة البكتيريا آكلة العرق والتخلص من الرائحة باستخدام صابون مضاد للبكتيريا). ـ وبعد الثلاثة شهور الاستحمام مرة واحدة يوميا (من دون غسل الشعر).

    ـ عدم استخدام المناشف والفوط لمرتين، حيث أنها تحمل الجلد الميت والذي تتكاثر فيه البكتيريا وبإعادة استخدامها مرة أخرى فإنك تضع البكتيريا على جسمك من جديد. ـ عدم استخدام الملابس الداخلية للمرة الثانية، إلا بعد غسلها بالماء الساخن وكيها لقتل البكتيريا الموجودة بها.

    ـ بهذه الطريقة وفى خلال ثلاثة شهور لن تجد رائحة للعرق، إلا إذا مكثت عدة أيام بدون استحمام. وإذا أردت استخدام مزيلات العرق، يمكنك ذلك بعد التأكد أنها لا تحتوي على ألمنيوم.

    * الألمنيوم يترسب في المخ

    * مرض الزهايمر هو اضمحلال في المخ من دون رجعة ولا شفاء، وهو يرتبط بعدة عوامل منها التعرض للألمنيوم. وقد أثبتت نتائج فحص عينات بعض المرضى المتوفين بالزهايمر، ارتفاع نسبة الألمنيوم في المخ.

    ونظرا لأن استخدام موانع التعرق هو السبب الرئيسي للتعرض للألمنيوم، حيث نضع الألمنيوم في أكثر أماكن الجسم مسامية (تحت الإبطين) وبصفة يومية. وهذا الألمنيوم يمتص مباشرة من الجلد ويختزن في الجسم بكميات كبيرة. والواقع أن استخدام موانع التعرق في المرة الواحدة يؤدي إلى امتصاص الجسم لحوالي 0.012 جزء من الألمنيوم وهذا الألمنيوم يذهب مباشرة إلى المخ، ويترسب فيه مسببا مرض الزهايمر. ومن الحقائق المعروفة عن الالمنيوم ـ أثبتت بعض الدراسات التي أجريت في فرنسا أن وجود نسبة عالية من الألمنيوم في مياه الشرب، فوق 0.1 ميلغرام، تزيد من الإصابة بالزهايمر والعته.

    ـ وجود أربعة أجزاء في المليون من الألمنيوم في دم الإنسان قد تؤدي إلى تجلطه.

    ـ وجود الألمنيوم يؤثر على المهارات التعليمية والقدرة على التحصيل لدى الطلاب. ويعتبر الزهايمر رابع سبب للوفيات في كبار السن، وللوقاية من المرض ينبغي:

    ـ الوقاية ومنع التعرض للألمنيوم بكل مصادره، بالأخص موانع التعرق، وأواني الطبخ الألمنيوم وعلب المشروبات الغازية.

    ـ ممارسة الرياضة من 3 ـ 5 ساعات في الأسبوع.

    ـ تناول الكثير من الخضروات والفواكه الطازجة يوميا ـ تناول حمض الفوليك وفيتامين سي.

    ـ تجنب استخدام التطعيم ضد الإنفلونزا.

    ـ تعلم مهارات ولغات.

    ـ المشاركة في برامج اجتماعية وأنشطة مستمرة للمحافظة على نشاط المخ باستمرار.


    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 1:36 am